ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة
حل سؤال ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة
ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة؟
يتوعد الدين الاسلامي لكل من يلعن أو يغضب أو يكون قد رتب عليه حدا في الدنيا، او عذابا في الاخرة، بشدة العقاب، كما حال عاق الوالدين، وايضا المشركين، او من كبائر الذنوب التي لا يوجد لها توبة، وقول الزور ايضا.
حل سؤال ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة
اهلا وسهلا بكم اعزائي الزوار في موقع( سؤال الطالب) هذا الموقع الذي يقدم لكم افضل الاجابات والمعلومات عن الاسئلة التي يبحث عنها الناس في مواقع التواصل الاجتماعي , حيث اكتشفنا موخرا ان اكثر الاشخاص يبحثون عن اجابة ومعلومات عن السؤال التالي:ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة
الكبيرة هي: الجرم أو الإثم أو الذنب الجسيم. طبقاً للدين الإسلامي قال الله: ﴿إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا ٣١﴾ [النساء:31]، ويقول الرسول: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر» [رواه مسلم والترمذي].
ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة؟
الكبائر جمع كبيرة، وهي كل ما كبر من المعاصي وعظم من الذنوب وقد اختلف العلماء في وضع ضابط للكبيرة، لكن ما هو مُتفق عليه أن الكبيرة هي كل ذنب أو معصية حدد لها الشرع عقوبة في الدنيا كحد السرقة وحد الزنا وحد شرب الخمر، أو توعد عليها بنار أو لعنة أو غضب أو عذاب كأكل الربا وعقوق الوالدين والتنمص والوشم والنميمية.
السؤال:ما توعد عليه الشرع بلعن أو غضب أو رتب عليه حداً في الدنيا أو عذاباً في الآخرة؟
الاجابة النموذجية والصحيحة هي:الكبائر.
*ويعتبر هذا السؤال خاص في موقعنا (سؤال الطالب)
ملاحظة:/ يمكنك في موقع سؤال الطالب ان تقوم بطرح سؤالك وانتظار الرد علية من قبل مشرفين الموقع.